لمن يجهل أين تقع رياق وماذا تضم، اليكم بعض التفاصيل: إن رياق تشهد على تاريخ من المحطات الأساسية فنبض البقاع على وقع قطارها وجال التجار على طرقاتها واليوم يقصدونها تارة لجمال طبيعتها وتارة أخرى لقراءة تاريخ شهد على حروب وحقبات مختلفة منذ أقدم العصور.
رياق بلدة بقاعية نبض قلبها مع انشاء اول سكة حديد على ايادي الفرنسيين. كانت ممرا يربط العاصمة اللبنانية بالجوار فالعالم العربي واوروبا.
لطالما كانت رياق محط انظار وجذب للسكان والمغتربين من حيث موقعها الاستراتيجي في قلب البقاع فهي تبعد عن بيروت حوالي ٦٠ كلم.
لطقسها شمس حارة لاذعة شبه صحراوية في الصيف وبردا قارسا عاصفا في الشتاء. عرفت بالعيش المشترك منذ عصر السلطنة العثمانية وتضم مطاعم مقصودة من جميع انحاء لبنان من حيث النكهة الاستثنائية وحسن الضيافة. لرياق طابع سياحي رياضي؛ فهواة الرياضات في الهواء الطلق يستمتعون بالمساحات الشاسعة والنسيم النقي للابتعاد عن ضوضاء المدن لينعموا في حينها براحة البال والطمأنينة.
لمن يجهل أين تقع رياق وماذا تضم، اليكم بعض التفاصيل: إن رياق تشهد على تاريخ من المحطات الأساسية فنبض البقاع على وقع قطارها وجال التجار على طرقاتها واليوم يقصدونها تارة لجمال طبيعتها وتارة أخرى لقراءة تاريخ شهيد على حروب وحقبات مختلفة منذ أقدم العصور. ويحاول شبابها اليوم وضع لمساتهم عليها بارزين وجهين لها: التاريخي العريق والشبابي المتجدد
لمن يجهل أين تقع رياق وماذا تضم، اليكم بعض التفاصيل: إن رياق تشهد على تاريخ من المحطات الأساسية فنبض البقاع على وقع قطارها وجال التجار على طرقاتها واليوم يقصدونها تارة لجمال طبيعتها وتارة أخرى لقراءة تاريخ شهد على حروب وحقبات مختلفة منذ أقدم العصور.
للزراعة حصة كبيرة في رياق إذ ارضها خصبة ويتم فيها زراعة وتصدير الكثير من المنتوجات ألمحلية وابرزها خاصة في الصيف وفي أوائل الخريف. كما وأن هذه البلدة تعرف بتربية الخيول نظراً لمساحاتها الخضراء الواسعة وطبيعتها الملائمة.
بعد نهار طويل في بلدة رياق لا بد من الإستراحة لإستكمال استكشاف المعالم فيها في الايام المقبلة. يمكن لزوارها المكوث في أحد الفنادق المتواجدة على حدودها او في بيت ضيافة معروف هناك. فيتعرف الزائر على حسن الضيافة في بلدة رياق ويعيش الحياة الرياقية.
عندما تدق أجراس كنائس رياق فرحاً واحتفالاً اعلموا أنّ قديسي السماء يحتفلون بأعيادهم مع سكان وزوار البلدة.
زيارة رياق لا يمكنها ان تمر دون التوقف عند محطات عديدة ومتنوعة للتلذذ بأشهى المأكولات واجود الاطعمة التي اشتهرت بها البلدة. فمن زار ومشى ومن مارس الرياضة وصلّى لا بد منه ان يستمتع بوقت خاص تفوح منه أجمل روائح المأكولات الشهية.